المفاجأة: سلسلة أقرأ الخاصة ببرنامج وزارة التربية الوطنية والتعليم الجزائرية خلال التسعينات، أصبحت هذه الكتب من تراثنا العريق، لكن لن ننكر بأنها صنعت جيلا يلقب بالجيل الذهبي، جيل تربى على الأخلاق الرفيعة، تلك البساطة منحتنا الكثير من الثقافة، لم نكن نستعمل الهواتف الذكية ولم حاول الغش بالتقنيات الحديثة. الماضي ماض والمستقبل لا نصنعه الا بالماضي ...
الجزء الأول
الجزء الثاني
كلمة شكر او تعليق ستشجعني على المواصلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق